
ويعد الفريق أسامة عسكر من أبرز القيادات العسكرية في هذه الفترة حيث تولى وأشرف وقاد الحرب ضد الإرهاب في سيناء واستطاع بخبراته العسكرية والقيادية على السيطرة على كافة أشكال الإرهاب في سيناء .
من هو الفريق أسامة عسكر رئيس أركاب حرب القوات المسلحة ؟
الفريق / أسامة رشدي عسكر، من مواليد 1 يونيو 1957 بمحافظة الدقهلية، تخرج في الدفعة 70 حربية من الكلية الحربية ضابطاً في سلاح المشاة وحصل على جميع الفرق الحتمية بهذا السلاح، حاصل على
بكالوريوس العلوم العسكرية من الكلية الحربية.
وماجستير العلوم العسكرية من كلية القادة والأركان.
وزمالة كلية الحرب العليا بأكاديمية ناصر العسكرية العليا.
ودورة كبار القادة من كلية الحرب العليا
وتدرج في المناصب العسكرية كالآتي :
قائد كتبية مشاة ميكانيكي
قائد لواء مشاة ميكانيكي
قائد فرقة مشاة ميكانيكي
رئيس فرع العمليات بهيئة عمليات القوات المسلحة
قائد الجيش الثالث الميداني
قائد منطقة شرق القناة ومكافحة الإرهاب
.مساعد القائد العام للقوات المسلحة لشئون تنمية سيناء
وأخيراً رئيساً لأركان حرب القوات المسلحة خلفا للفريق محمد فريد الذي عـُين مستشاراً لرئيس الجمهورية.
إستطاع الفريق أسامة عسكر النهوض و الإرتقاء بمستوى مقاتلي الجيش الثالث المصرى و تأهيلهم فنياً و مهارياً خلال فترة قيادته للجيش ، و حقق نجاحات غير مسبوقة في إغلاق وسط سيناء أمام العناصر التكفيرية حتى يمنعها من الوصول إلى الجنوب و ضرب السياحة ، بالإضافة إلى تعاونه مع بدو جنوب و وسط سيناء ، في بناء الصوب الزراعية الحديثة و الإرتقاء بالأوضاع المعيشية لسكان وسط سيناء الذين يعانون أوضاعاً معيشية صعبة في ظل نقص الخدمات و قلة الموارد المتاحة
و خلال قيادته للجيش الثالث ، أطلق الفريق أسامة عسكر لجمع السلاح غير المرخص من المواطنين / بدو جنوب سيناء ، و نجح في الحصول على مئات الأسلحة في إطار تلك المبادرة من مشايخ و عواقل سيناء ، بالإضافة إلى حرصه الدائم على حماية المجرى الملاحي لقناة السويس و تأمينه بالتعاون مع الجيش الثاني الميداني و القوات البحرية من أي إعتداءات محتملة.
و خلال قيادته للجيش الثالث ، أطلق الفريق أسامة عسكر لجمع السلاح غير المرخص من المواطنين / بدو جنوب سيناء ، و نجح في الحصول على مئات الأسلحة في إطار تلك المبادرة من مشايخ و عواقل سيناء ، بالإضافة إلى حرصه الدائم على حماية المجرى الملاحي لقناة السويس و تأمينه بالتعاون مع الجيش الثاني الميداني و القوات البحرية من أي إعتداءات محتملة.
تعليقات
إرسال تعليق